التشوهات المعرفية NO FURTHER A MYSTERY

التشوهات المعرفية No Further a Mystery

التشوهات المعرفية No Further a Mystery

Blog Article



جزء كبير من تفكيك التشوهات المعرفية يكون بإدراكها والانتباه إلى كيفية تأثيرها علينا.

من الطبيعي أن تحدث تشوهات معرفية في بعض الأحيان، ولكنها قد تكون ضارة عندما تكون متكررة أو شديدة.

التكرار عبارات الندم بكثره مثل : ( كان علي فعل ذلك – كان يمكنني .. )

صقل قدرتنا على فهم دوافع الآخرين الذين يدخلون معنا في تفاعلات أو علاقات اجتماعية.

ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺇﺭﺷﺎﺩﻱ ﻣﻌﺮﻓﻲ ﺳﻠﻮﻛﻲ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺑﻌﺾ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻟﺪﻱ ﻋﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ

يؤدي هذا إلى سلوك مثبط ، وإحباط ، وشعور بالذنب ، وتدني احترام الذات من الشعور بأن توقعات الكمال لا تتحقق.

ربما قد قلتها لنفسك مرة أو عده مرات في هذه الحياة ولكن هذه هي الطريقه التي تساعدك لكسر الثقة بالنفس و الإمتناع عن خوض أي تجربة جديدة.

سادساً: رفض الفكرة السلبية وتفنيدها وأكتشاف ما فيها من أخطأ وتشوهات معرفيه .

خصم نور الإمارات الإيجابية: قد يرفض الأشخاص المنخرطون في التشوهات المعرفية أو يقللون من التجارب الإيجابية أو المجاملات أو الأدلة التي تتعارض مع معتقداتهم السلبية.

التنبؤ بالنتائج (السلبية عادة) للأحداث، وتوقع أن الوضع سينتهي بشكل سيء دون وجود أدلة كافية.

تقديم تفسيرات واسعة من حدث واحد. مثلا، شعرت بالحرج أثناء أول مقابلة عمل لي. وأنا دائما محرج للغاية.

يغطي كل ما يتعلق بالنظام المعرفي والمعتقدات للفرد ، مثل ذكرياتهم وطريقة تفكيرهم ومخططاتهم وخصائصهم ومواقفهم وقواعدهم وقيمهم ونمط حياتهم وما إلى ذلك.

اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :

قبح بعيد المنال في العديد من الإمارات العلاقات، و”لطف” خادع، والغرض الرئيسي منه هو جعل الآخرين يشعرون بأنهم مدينون.

Report this page